ان متمردي ومرتزقه الدعم السريع ينشطون في الاتجار بالبشر ويستبدلون الوقود مقابل فتيات من دوله اثيوبيا.
⚔️هل أتاك حديث الجنود⚔️

⚔️هل أتاك حديث الجنود⚔️
ان متمردي ومرتزقه الدعم السريع ينشطون في الاتجار بالبشر ويستبدلون الوقود مقابل فتيات من دوله اثيوبيا.
الله سبحانه وتعالى كرم الإنسان، واول تكريم له نفخ فيه الروح وثم اسجد له الملائكة، واي انسان ابوه آدم ولا يوجد انسان له أبُُ غير آدم وقال النبي عليه السلام: (كلكم لآدم وآدم من تراب) آدم خلقه الله من تراب ونفخ فيه من روحه واسجد الله له الملائكة وهذا هو تكريم،
لا يوجد ملك اسجدالله له بقيه الملائكةالا ادم، اسجد الله الملائكة لآدم، لهذا الانسان.
قال تعالى :(فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعو له ساجدين).
فإذا سويته بمعني نسقته ونسقت لغته وجسمه.
(يعني مافي رجل اطول من الثانيه) وكذلك جُعلت له عينين وله اذنين وعنده شعر في منطقه معينه يعني احسن تقويم قال تعالى :(لقد خلقنا الإنسان في احسن تقويم). هذا أيضاً تكريم وكل الكون مسخر للإنسان، ان الانسان في عموميته مكرم، كان النبي عليه السلام اذا وجد انسان ميتاً دفنه بغض النظر عن ان هذا الانسان مسلماً او كافراً او غيره، وبعد هذا كله الانسان يخرج من هذا التكريم وخروجه من الطبيعه (الكفر مثلاً) كخروج الجنجويد من إمره القوات المسلحه وبذلك ينزل للحضيض ويتخلى عن الطبيعه.
وفي يوم السبت الموافق 15ابريل من العام 2023 اليوم الذي انقلبت فيه مرتزقه ومتمردي الدعم السريع الجنجويد ناقضه العهود على المناطق التي وكلتها الدوله بحراستها ومن تلك المواقع الاستراتيجيه مصفاة الجيلي ولكن، تلك القوات تمارس اشياء اخرى غير اخلاقيه في السودان (لا شفناها من قبل ولا حجونا بيها زمان). ألا وهي تجاره البشر، ان مرتزقه الدعم السريع لهم شراهه كبيرهُُ ونفسُُ لا يسدها التراب لأكل الحرام ومال السحت والوقوف على جماجم الأبرياء للوصول الى مبتغاهم.
وبعد المعارك التي افتعلوها في الخرطوم وحاله الفوضى التي عمت البلاد، قام متمردي الدعم السريع بتصدير جرائمهم الى دوله الحبشه المجاوره.
أكدت المصادر ان مرتزقه ومتمردي الدعم السريع قد شحنو 15 تانكر وقود، تم ملؤها من مصفاة الجيلي ومن بعض محطات الوقود الاخرى وتم تهريبها الى دوله إثيوبيا، حيث هنالك شبكهُُ اجراميه في الحدود السودانية الحبشيه تجهز وتحضر لهم الفتيات الاثيوبيات بشروط المرتزقه كالأتي:
الا يزيد اعمار الاثيوبيات عن 21 عاما.
ان يكنَّ جميلات وليس بهن اي عيوبٍ خَلقيه.
ويتم خداعهن بتسفيرهنَّ الى اوربا عبر السودان وليبيا ويخبروهن ان الدعم السريع مسيطر على الخرطوم وليبيا و يخضعان لحكم الدعم السريع ورئيسهما حميدتي ، هذا هو ظاهر الامر ولكن باطنه ان الشبكه الاجراميه في الحدود سلمت متمردي الدعم السريع 65 فتاه حبشيه من دوله الحبشه (اثيوبيا) مقابل تانكر وقود، واستلم صاحب التانكر الاول الفتيات وله اكثر من تسعه (سوط عنج مربوطاً في لسان الصوت عدد 2صاموله واخريات مطفقين فيه فارغ ذخيره الكلاش) وبدأت المرحله الاصعب في حياه الحبشيات واوسعهن ضرباً (كقرائب الابل) تمهيداً لصرف الاوامر القاسيه لهنَّ وبعد ضربهن بتلك السياط قائلاً :
اولاً الترحيل بهذا التانكر الى الخرطوم ثم تم ادخالهن جميعا الي التانكر وامرهن بتجريد ملابسهنَّ اجتناباً للحر الشديد، وقائلا لهنَّ أيضاً:
ان يظل التنكر مفتوحاً اثناء سيره في العراء ويغلق عند دخولنا الى اي مدينه او نقطه تفتيش.
وقائلا ايضاً: ان قضاء الحاجه تكون بداخل التانكر ويفتح البلف المخصص للوقود لأخراج اي فضلات. وذكرت مصادر اخرى ان صاحب التانكر هو حجاج هذا العصر (حجاج موديل 2025)، وعند مقربه من الحدود السودانية، انزلهن جميعاً وضربهن ضرباً مبرحاً بلا رحمه، واخرج مسدساً وفجر دماغ احداهن تواً، ادخل فيهن خوفاً ورعباً لو وزع على جميع دوله النيجر ومتمردي الدعم السريع لما طاقوه.، وكان يحمل أيضاً زرديه ومقص يقرص به الفتيات في كل مكانٍ حساس في الجسم قرصهُُ لا يتحملها بعير، ناهيك عن فتاهٍ بسيطه لاذنب لها غير انها وقعت فريسه في ايدي جزار وللأسف جزارُُ للبشر، وكان يطلب منهن ان كان لهن اخوه في دول المهجر على ان يتصلن بهم لتحويل مبالغ ماليه وإلا سوف يتم قتلهن وتصفيتهن، فقام بالأتصال بأفراد اسره احدى الفتيات فرداً فرداً وطالب بمبالغ ماليه كبيره على ان يتم ارسالها عبر التطبيقات البنكيه متصلاً عبر جهاز استارلنك، مقابل اطلاق سراحهن، ولكنه لم يوفي بعد ان قبض المبلغ ونقض الاتفاض وذلك ليس بجديدٍ عليهم وهذا هو سلوك الجنجويد الذئاب المتوحشه.
وادخلهن التانكر فوراً وانطلق نحو الخرطوم الى ان وصل شرق النيل تحديداً سوبا، وعند التفتيش كان هنالك ارتكاز للمتمردين الاوباش، قام احد افراد الارتكاز بالاشاره الى صاحب التانكر بأن الوقود قد تسرب من المركبه، ولكن بغبائهم المعتاد اجاب صاحب التانكر (ماااا مشكله) اي لا يوجد ضرر في ذلك، فوراً ارتاب الشك فرد الارتكاز وامر صاحب التانكر بالوقوف على جانب الطريق ودنى من بلف التانكر فإذا به اشتم رائحه نتنه وكريهه، فصعد الى التانكر وفتحه من اعلاه فتفاجأ من الفتيات بداخل التانكر فأنصدم من المنظر فوقع من اعلى التانكر فصاح الجميع (زايلي زايلي) وهم يضحكون عليه ربما لأنه كان صغيراً في السن او ربما لأنه حديث العهد بأخلاق الجنجويد.
قال البروفيسور عبدالله الطيب: ان من غرابه اللغه كلمه استراتيجية دخلت الان ثم ما شابهها من الكلمات التي اخرجت من الافرنجيه، فاللغه التي نكتب بها الان اخذناها من القرآن الكريم واشعار العرب فإذا نفر الناس من هذا فالسلام على قومٍ فرطوا في ارثهم.
ومن الكلمات الغريبه التي ادخلت بعد وفاته في لغتنا الجميله مثل : (زايلي زايلي، ام ظرباي، ام قرون، دنقاس، فلنقاي، امباي، ام كعوك، ابلده، ).
ومن جانبٍ آخر جاء دعامي الى موقع الارتكاز، جاء متأخراً قليلاً لأنه كان موكلاً بإستلام الفتيات داخل التانكر وقد استلمهنَّ فعلاً ومن ثم جمعن في حاويات جمارك سوبا و خلدنَّ للراحه، وبدأت مرحله اشد إيلاماً وهي تفويجهن للعربات التي تم نهبها واتجهو نحو الضعين ثم ترحيلهن الى دوله النيجر وتم بيعهن مقابل مبالغ ماليه كبيره واخريات تم استبدالهن بالذهب على حسب جمالهن وانتهى بهن المطاف في دوله النيجر وانقطعت العلاقه بينهن ودولتهن اثيوبيا (الحبشه).
هل يفيق رئيس اثيوبيا ابيي احمد وقائد جيشه برهانو من سُباتهم(سبات الدب القطبي) وينقذ شعبه من بطش مرتزقه الدعم السريع ام يغضو الطرف ويرتمو في احضانهم هم وحاضنتهم السياسيه (قحط) كيداً لدوله السودان وطمعاً في الفشقه التي انتزعت منهم او يؤكد انه الابن البار لدوله الامارات، دويله الشر وشيطان العرب.
وانا عباس أُاكد صحه ما قيل.
والسلام.