مقالات

عباس عبدالرحمن محمد الامين ✒️ أنا من النهود لا لا لا أنا من دنقلا ٠

⚔️هل اتاك حديث الجنود ⚔️

تابعنا على واتساب
إعلان

 

ما يميذ الشعب السوداني إنه متسامح مع نفسه ومتسامح مع غيره٠ ولا يهجر أخاه فوق ثلاث ٠

إعلان

معظم الشعب السوداني لا يحب الشوعيه ونظام إدارتها لشؤون الدول والحياة ٠لكنهم يستمتعون بكتابات الروائي العالمي اليساري قستنطين سيمنوف خاصة روايته الاموات الأحياء والتي تناول فيها الحرب بين الروس والألمان ٠
ويقراؤن لبركة ساكن وروايته مخيلة الخندريس وارهاصاته عن الجنجويد في روايته المرعبه مسيح دارفور قرأناها في السطور ووجدناها في أرض الواقع في حرب السودان بين جيشه وشعبه ومليشيا الجنجويد٠
كما واننا قرأنا بالدس وتحت تحت موسم الهجرة الي الشمال للروائي العالمي الطيب صالح أبان قبضة الإسلاميين للسلطه وفرض رقابة عليها بحجة انها خادشه للحياة والذوق السوداني ٠

ومن خلالها عرفنا ماهي القبيلة النموذجيه للزواج منها في السودان وعلي ذمته قال الذي لم يتزوج منها كأنه لم يتزوج ولم يذق طعم الزواج ٠

ويحبون جدا الاستاذ نقد سكرتير الحذب الشيوعي السوداني و بوفاته فقد السودان واحداً من ابرز المعارضين لاي نظام حكم بسبب وبدون سبب، وفقد الكتاب ورساميين الكاريكاتير شخصيه كانت ندر أموالاً لهم عند تناولها لطرافته وغرابته ونذكر عندما دعت المعارضه للتظاهر بميدان ابو جنزير جاء للمقر ولم يجد الاحذاب الاخري ما كان عليه إلا ان تناول كرتونه وكتب عليها بالفحم حضرنا ولم نجدكم وانصرف٠
ويطرب الشعب السوداني حد الطرب يقيف للفنانين الكبيرين محمد عثمان وردي ومصطفي سيد احمد المقبول اكبر مناصرين لليسار٠

تراجع عدد كبير جدا من الشعب السوداني من مناصرة حذب الامة خاصة في ظل هذه الحرب وخرج من نفوس السودانين كخروج الجنجويد من الجزيره وبيوت المواطنين في الصالحه٠ ولكنهم يبادلون الاستاذين الكبيرين بكري احمد عديل و عبدالرسول النور حاكم اقليم كردفان الاسبق وكاتب عمود عصي الترحال بحب لا يخفي لعف
تهم وصدقهم وامانتهم وذكائهم وتحسر كثيرا من الناس لوجود هولاء من ضمن كوادر حذب الا مه٠

ويختلف الناس كثيرا مع الاسلاميين وخاصة في الفترة التي قضوها في الحكم وهم يتهمون الشيخ حسن عبد الله الترابي الذعيم الروح للاسلامين بان ورقه زايد ودائما بلعب علي الدكه مع هذا كله يقرأون لتلاميذه مثل الدكتور حسن مكي ويسمعون للدكتور الحبر يوسف نور الدائم في برنامجه سحر البيان ويقراؤن للصحفي الكبير حسين خوجلي وقرانا لاسحاق احمد فضل الله وهو موضوع حدينا اليوم كنا نتابع كتاباته جيدا يمسك هنا ويفك هناك يبدأ الموضوع ولم يكمله يتناول غيره بتهويل كبير وصعوبه شديدة ثم يأتي بالحل من عنده٠ ودائما ما يكتب بالكنايه والتوريه٠

الاستاذ الكبير اسحاق احمد فضل الله عرفناه منكش شعر الرأس ولكن ظهوره في عيدالاضحي المبارك في لايف رتب الرأس ونكش اللايف٠ وزكر في مطلع حديثه بعد التكبير والتحميد أنه ضحي بالدعم ولم نفهم منه شي وكما عودنا انه يتكلم بالتورية هل يقصد بالدعم الذي ضحي به دعم خاص من اخوته الكيذان بعد التكاليف الباهظة للخروف الذي عجذ عنه معظم الشعب السوداني ام يقصد الدعم السريع ونسي ان ينعته بالمليشيا او الجنجويد لتفريز الكيمان٠

إعلان

وذكر أن الإمارات وسطت اثيوبيا ثم تراجع وقال لا وسطت تركيا٠ ذكرني بذلك الحوار الذي اجري مع الطفل الحمري ذو الاصول الدنقلاويه عندما سال من اين انت فرد بلجنه طفوله بريئه ولكنه مخلوطه بالحمري والدنقلاوي٠
انا من النهود لا انا من الدنقلا ونحن ندعوا ونشجع مثل هذه الذيجه وبعد هذه الحرب نشك السودان من جديد كلنا من النهود وكلنا من دنقلا. ويا خبر ابيض يا ابوكلابش٠
وذكر ان الإمارات وسطت تركيا٠ للكيذا ونحن ابينا ونطق كلمة الكيذان بثعلبه شديد وحبة استهبال وقال لو الكيذان وقفوا الحرب القصه انتهت٠

هل الاستاذ اسحاق احمد فضل الله مازال قريبا من مطبخ القرار مثل ما كان زمن الكيذان حسبما ذكر ام سايقنا بالوادي والخلا سابقا وما زالت السواقه مستمره
ام أصلا دي معلومات زمان ومتاحه وبقت قرقوش وشيط ومرقو بالنسبة للناس البسكنو بوادي

٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
وحت الخيمه والونسه وقعاد الرادي

كان ما الكريم سيتها بنضم فاضي

ياربي تجود علي الناس البسكونو بوادي

قاعدين جته بي جاي والقلوب بقادي٠

للعلم فقط
رئيس السودان
عبد الفتاح البرهان
رئيس مصر عبد الفتاح السيسي ٠
قائد الجيش السوداني البرهان ٠
قائد الجيش الاثيوبي برهانو٠

عباس عبدالرحمن محمد الامين
١٠ ينو ٢٠٢٥ جبل اللبايتور

تابعنا على واتساب
إعلان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إعلان
زر الذهاب إلى الأعلى